انقضت ثلاث سنوات على آخر حرف أكتبه في هذه المدونة البسيطة.وكنت خلال هذه المدة أزمع العودة إلى عالم التدوين،فتصدني ظروف لا أستطيع دفعها.
ومع تلبسي بالكتابة ،فقد اهملت المدونة،حتى استحالت صحراء يبابا.
واليوم،هانحن نعود من جديد لتجديد الصلة بقارئ لا يتنكر لمكتبه.
واغرب ما لاحظته أو أن الزوار حافظوا على العهد ،وكأنهم يعيدون قراءة المقالات المنشورة.
أحمد حمود أواه