ما كنت أحب أن أبتعد عن الكتابة كل هذا الوقت الطويل،ولكن بعض المهام صرفتني عن هذا العالم الجميل.
وقد عز علي أن تنقطع الصلة بيني وبين إخوة كرام ،أنست لهم واتخذتهم أصدقاء.وقد لمست منهم وفاء عظيما؛فبعضهم ظل متشبثا بالمدونة ،سائحا في جنباتها،وكأنه يرفض أن تتوقف عن الظهور.
وكم كنت مسكونا بفعل الكتابة،أتلمس خيوط الإبداع في كل موقف يعِنُّ لي،كأنني أطارد شعاعا من الجمال يكاد ينفلت من قبضتي.
واليوم،نحمد الله تعالى أن من علينا بتجدد اللقاء مع أولئك القراء الأوفياء،الذين لم يملوا من الانتظار.فلهم منا كل الاحترام والتقدير.
ولعله من حسن الطالع أن نبدأ في غرة الشهر الكريم.والله أسأل أن يمن عليكم بوافر الصحة والعافية،وأن يوفقكم لصيامه وقيامه.
أحمد حمود أواه
مرحبًا بعودتك أستاذ أحمد
إعجابإعجاب
أهلا وسهلا أستاذنا الكريم.
إعجابإعجاب
حياكم الله أستاذنا الكريم.
إعجابإعجاب
عودا ميمونا 🙂
إعجابإعجاب
شكرا جزيلا..تحياتي
إعجابإعجاب